كطالب الصيد في عرين الأسد
كلما كثر الذباب هان قتله
كناطح صخرة يوما ليكسرها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
لا طال توت الشام ولا عنب اليمن
لا مصيبة أعظم من الجهل
لأمر ما جدع قصير أنفه
لسان الجاهل مفتاح حتفه
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها
ليس الحريص بزائد في رزقه
من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه
من جهل قدر نفسه كان بقدر غيره أجهل
نام ساعة الرحيل
نزل بواد غير ذي زرع
همه لا يتجاوز طرفي ردائه
وذى علة يأتي عليلا ليشتفي به وهو جار للمسيح بن مريم
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تَصَيَّدَهُ الضرغام فيما تصيدا